

صعدت إلى ظهر السفينة العملاقة. وضعت يديها على رقبتها , و كأنها تسترد روحها . نظرت في الأفق , كانت تظهر فيه اليابسة بأبنية طينية متهاوية . اليابسة التي ستمشي عليها ليس ككل مرة. ستقابل سكانها بوجه مختلف. بعد أن أصبحت الولاية في قبضة أمة أخرى . تدرك فالنتينا التي عاشت سنوات عديدة في طرابلس أن الناس هناك لن يقبلونها كما في السابق .لن ينظروا إليها كما اعتادوا رؤيتها عندما كانت طفلة صغيرة تلعب مع أطفالهم و ينادونها ببنت الرومي.
À 30 ans, Marie a un caractère bien trempé et de la ressource. Lorsque Olivier, lieutenant de gendarmerie, débarque chez elle sans prévenir pour une enquête de routine, elle n'hésite pas à le ...
Après une enfance triste, Félicité, fille de campagne, entre au service de Mme Aubain. Travailleuse et économe, elle traverse un quotidien ordinaire et morne, émaillé de malheurs. Quand sa ...