- -10%


ردمك: 9789938965650
صعدت إلى ظهر السفينة العملاقة. وضعت يديها على رقبتها , و كأنها تسترد روحها . نظرت في الأفق , كانت تظهر فيه اليابسة بأبنية طينية متهاوية . اليابسة التي ستمشي عليها ليس ككل مرة. ستقابل سكانها بوجه مختلف. بعد أن أصبحت الولاية في قبضة أمة أخرى . تدرك فالنتينا التي عاشت سنوات عديدة في طرابلس أن الناس هناك لن يقبلونها كما في السابق .لن ينظروا إليها كما اعتادوا رؤيتها عندما كانت طفلة صغيرة تلعب مع أطفالهم و ينادونها ببنت الرومي.
Wendy Tynes traque les prédateurs sexuels. Elle n'est pas flic, elle présente un show télé. Une journaliste féroce au service d'une mécanique impitoyable : faire tomber en direct ceux qui ...