رحلة بحث عن الحقيقة تنطلق بسيدتين, أربعة رفاق, و جريدة. و تنتهي بثلاثة رجال و سيدة و مسدس. رحلتنا كالحب قدر لا يرد, يجتاز بها سهيل شبيل المحامي دربا شاقا مليئا بالفخاخ, و في جرابه مؤونة من الشغف و الصبر و قائمة طويلة من خصال الصحفي الناجح.بمنتصف الرحلة يصبح الحي أعمى , و يتوق سهيل إلى طبق يتناول باردا.