تحكي شادية القاسمي حكايات شخصياتها وتقودهم جميعا الى مصير مشترك. منذ الطفولة الى أواخر سنوات الشباب. ومن حمّام الدرغوث في منطقة الزهراء حيث أصبحت سقيفته مسرحا لعمليات شنق مجهولة الفاعل، ثم الى أماكن وأحداث كثيرة أخرى تبني هذه الرواية المشوقة الى أبعد الحدود.