قصّتنا عن فيروز إذن.. لا شكّ أنّ رؤيتها لاسمها على غلاف هذا العدد الرابع قد أرضى غرورها بشكل أو بآخر.. سيكون من المؤسف حقًا لو ظننتَ أنّي أتحدّث عن المطربة اللبنانية، "سيّدة الصباح"، و"جارة القمر".. فهذا يعني أنّك لم تقرأ الأعداد السابقة بعد!
يبدو أنّ مغامرة بطلنا شاهين ستتّخذ منعرجًا جديدًا بعد هذه الأحداث، ويبدو أيضًا أنّ هذا العدد سيكون هدنة جيّدة مع الجنون الذي مارسناه سابقًا.. ويبدو أنّك مضطرّ لتصفّح هذا الكتيّب لتفهم عمّا نتحدّث..