«خالد حكالي بعد ما اتجوزنا بكذا سنة إنه أخد قرار جوازه مني في اللحظة دي، لحظة ما قلتله بمنتهى الثقة بنفسي إني قبلت عرضه الوحيد اللي ما توقعهوش أبدًا. قالي: «شُفت فيكِ كل حاجة كنت بادوَّر عليها في كل ست قابلتها في حياتي». كان بيقولي: «إنتِ ست بسيطة، لكن دايمًا أنيقة وجميلة ومهندمة، جميلة الملامح والخُلق بس مش مغرورة، ذكية وشاطرة لكن مش بتحاولي تثبتي ذكائك لحد غير نفسك، واثقة في نفسك وقوية بس طيبة وكريمة، صغيرة بس مش عيلة، لذيذة وطموحة بس مش هايفة». هذه الرواية عن قصة حب، لكنها ليست قصة الحب التي تتوقعها