في أواخر سنة 2015 كان الوضع في سوريا قد تدهور بكل ما تعنيه الكلمة من معنى،و تحولت تلك الثورة المباركة إلى حرب أهلية كاملة الأركان و الأوصاف.
حرب طائفية عقائدية أكلت الأخضر و اليابس و خلفت الاف الشهداء و الجرحى بالإضافة إلة الاف المهجرين و الاجئين و كان ذلك زلزال العالم أجمع.
في ظهيرة يوم الجمعة الواقع في اليوم الرابع من الشهر التاسع لسنة 2015 من ذلك اليوم مفصليا في حياته ربما لهول الحدث الذي هز ضميره المهزوم مسبقا