- Rupture de stock
ISBN: 9789938865561
(à modifier dans le module "Réassurance")
(à modifier dans le module "Réassurance")
(à modifier dans le module "Réassurance")
Guarantee safe & secure checkout
هذا الكتاب موجه لتلاميذ السنة السابعة من التعليم الأساسي,وهو مطابق للبرنامج الرسمي الجديد,من حيث المحتوى و الأهداف و التوجيهات العامة.
Fiche technique
Références spécifiques
الفقيد علوان مبارك هو أصيل مدينة سيدي علوان ، ولد هناك يوم 22 جانفي1944 زاول تعليمه الابتدائي هناك ثم انتقل إلى مدينة سوسة حيث التحق بالمعهد الثانوي للذكور ثم بمدرسة ترشيح المعلمين بسوسة وإثر تحصّله على شهادة ختم الدروس الترشيحية بتفوق التحق بدار المعلمين العليا ليدرس مادّة العلوم الطبيعية و تحصل على لإجازة في مادة العلوم الطّبيعية في دورة جوان 1969 بتميز فقد أحرز على جائزة فخامة رئيس الجمهورية الحبيب بورقيبة وبعد حصوله على الإجازة التحق بالتدريس بالمعاهد الثانوية . و في سنة 1980 اجتاز بنجاح مناظرة التفقّد للتعليم الثانوي فعيّن في نفس السّنة متفقّدا للتّعليم الثانوي ثم ارتقى إلى رتبة متفقّد أوّل في جانفي سنة 1993. عمل علوان مبارك كمتفقد في عشر إدارات جهوية من بينها باجة وجندوبة وسليانة ( 1982) وصفاقس (سنة 1980) والمنستير والقيروان... وفي نهاية الثمانينات التحق بالديوان الوطني للأسرة والعمران البشري حيث قضّى سنتين ، ثم عاد إلى خطته الأصلية بوزارة التربية في شهر جوان سنة 1990 ليشرف على مادة علوم الحياة و الأرض بالإدارة الجهوية للتعليم بأريانة إلى تاريخ بلوغ سنّ التقاعد في أكتوبر 2004 وهو في أوج عطائه. ترك الراحل زوجته السيدة صالحة السبع وهي أستاذة تعليم ثانوي فوق الرّتبة من خريجي مدرسة ترشيح الأساتذة المساعدين ومتحصّلة على الأستاذية في مادة العلوم الطبيعية،. و أربعة أبناء هم : سلوى ، متحصّلة على الأستاذية في العلوم الفيزيائية والكيمياء و سامي متحصّل على دكتوراه في مجال الاقتصاد و صفوان يعمل في مجال الإعلامية بالإدارة الجهوية للتّعليم بالمهدية و صابر وهو رجل أعمال.
Des premiers romans pour encourager la lecture courante, avec des jeux et questions au fil des aventures de Lucien et Hermine, pour apprendre à être attentif tout en s'amusant.
Un univers médiéval pour en savoir plus sur la vie au Moyen Âge et où percent tout de même un brin de magie plus quelques dragons !
Un pied de nez à l'idée selon laquelle le genre détermine le destin.
Aujourd'hui est un grand jour! Le roi donne un somptueux banquet et de nombreux invités affluent de lointaines contrées pour s'amuser et déguster les mets de choix préparés par les cuisiniers. Mais, mais...qui a volé les volailles qui rôtissaient dans la cheminée? Où est passée la troupe de saltimbanques qui devait égayer le festin? Comment convaincre le roi de ne pas annuler ces réjouissances alors que le clou du spectacle s'est volatilisé?