تتشكل محاور الكتاب من ستّة فصول متفرّعة في داخلها تفريعا علميّا دقيقا يبني به كاتبه فكرته ويدعّم به استدلالاته كما جاء في تقديم الدكتور الكرّاي القسنطيني رئيس وحدة البحث ” المجتمع والمجتمع الموازي” ويمكن اعتبار هذا الكتاب الأوّل الذي تناول الثورة التونسية
الهادي التيمومي أو الهادي المقدم, ولد في 13 جانفي 1949 بـالكبّارة من معتمدية نصر الله من ولاية القيروان، أستاذ ومؤرخ جامعي تونسي.بعد إحرازه على الأستاذية في التاريخ عام 1971 من كلية الآداب والعلوم الإنسانية بتونس، أعد عام 1972 شهادة الكفاءة في البحث، اختصاص تاريخ معاصر، وناقشها بكلية الآداب والعلوم الإنسانية بنيس الفرنسية وكان موضوعها: الاستعمار الفرنسي وتوطين أنصاف الرحل بالسباسب التونسية: شراحيل 1905-1925. يعتبر الهادي التيمومي من أكثر المؤرخين الجامعيين التونسيين إنتاجا، وقد نشر العديد من العناوين منهم :النشاط الصهيوني بتونس (1897-1948),نقابات الأعراف التونسيين (1932-1955,تاريخ تونس الاجتماعي (1881-1956),مفهوم الامبريالية من عصر الاستعمار العسكري إلى العولمة و كيف صار التونسيون تونسيين؟ .
Le Caire, de nos jours. Le cryptologue portugais Tomás Noronha se voit confier le décryptage d'un manuscrit original. Son nom ? Die Gottesformel, La Formule de Dieu. Son auteur ? Albert Einstein lui-même. L'enjeu ? Le mode d'emploi d'une bombe nucléaire surpuissante. Précipité malgré lui au cœur d'une affaire d'espionnage international, Noronha plonge dans les secrets de l'atome... et dans un mystère bien plus grand encore.
" Dan Brown avait rabiboché l'art et la religion dans le Da Vinci code, José Rodrigues dos Santos réussit le pari de marier la science au divin dans La Formule de Dieu. " Le Point
" Pas la peine de tergiverser, c'est LE roman qu'on va tous s'offrir. " 20 minutes