كنت متحمسا شديد الحماس لما سمي بثورات " الربيع العربي" و الان لم أعد كذلك.لقد تطورت تطورا طبيعيا و أنا المختص في الثورات و الحروب الأهلية.أصبح واضحا لدي الفرق بين حدود الديناميكية الداخيلية لهذه الجماهير الصادقة و مدى التدخل الدولي السافر عسكريا مباشرا أو استخباراتيا سريا لأسباب أخرى لا علاقة لها بالحرية و لا بالديموقراطية..
رياض الصيداوي (14 مايو 1967 في بوحجلة، ولاية القيروان) مفكر وكاتب وباحث سويسري من اصل تونسي في العلوم السياسية.
له عدة مؤلفات عن الثورة الجزائرية وخاض في ما بعد في الإرهاب. هو مقيم في جنيف، مدير ومؤسس مركز الوطن العربي للأبحاث والنشر في جنيف و رئيس تحرير صحيفة التقدمية الإلكترونية. كما أنه رئيس “اللجنة الدولية لإطلاق سراح الشاعر القطري محمد بن الذيب العجمي من زنازين دكتاتور الدوحة“ التي تأسست بتاريخ 22 أكتوبر 2013 و المرتبطة بمجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة في جنيف.
هو متخصص في العالم العربي، بما في ذلك الجزائر، و الحركات الإسلامية و عملية التحول الديمقراطي في هذه المنطقة. هو كذلك من أنصار الديمقراطية في العالم العربي ومن أنصار تحرير المرأة المسلمة، ويعارض الوهابية السعودية و يراها مجموعة من العقائد التي تمنع أي نشاط فكري.
L'histoire se déroule pendant la Seconde Guerre mondiale en Marsovie, riche principauté d'Europe centrale. Alexandre de Rocoule, gérant du luxueux hôtel d'Arden, homme à femmes dont la gaieté a quelque chose de féroce, et Salomon Lengyel, veuf sérieux et solitaire, sont liés par une passion commune : l'opérette. Depuis 1917, ils ont écrit ensemble une quantité impressionnante de pièces en trois actes, inachevées car ils ne sont jamais d'accord sur la scène finale. Pendant qu'ils travaillent sans relâche, la bête nazie rôde autour de la Marsovie sur laquelle elle ne va pas tarder à poser la patte. Les persécutions de Juifs commencent. Le danger devient pressant pour Salomon, pour sa fille Esther et pour Alex. Et si la composition d'une dernière opérette était le seul moyen de leur sauver la vie ?