غرقت «صونيتشكا» في الكتب منذ صغرها، وعاشت بين شخصيات الروايات، غير مُكترثة بما يدور في الواقع من حولها، إلى أن تعرف عليها «روبرت فيكتوروفيتش» في قبو المكتبة العامة وطلب يدها، فتركت الكتب، وعاشت حياة بسيطة لكن سعيدة مع زوجها الفنان وابنتهما الوحيدة. لكن لم يفارقها يومًا الشعور بأنها لا تستحق كل هذه السعادة، فلم تُفاجأ عندما جاء ما يُهددها.
رواية قصيرة رائعة ومُحكمة، ترصد التحولات النفسية العميقة لشخصياتها من خلال تفاصيل الحياة اليومية وعلى خلفية النظام السوفيتي الحديدي.
تحكي «أوليتسكايا» ببراعة قصة بطلة لا مثيل لها في كل الكتب التي تقرأها.غرقت «صونيتشكا» في الكتب منذ صغرها، وعاشت بين شخصيات الروايات، غير مُكترثة بما يدور في الواقع من حولها، إلى أن تعرف عليها «روبرت فيكتوروفيتش» في قبو المكتبة العامة وطلب يدها، فتركت الكتب، وعاشت حياة بسيطة لكن سعيدة مع زوجها الفنان وابنتهما الوحيدة. لكن لم يفارقها يومًا الشعور بأنها لا تستحق كل هذه السعادة، فلم تُفاجأ عندما جاء ما يُهددها.
رواية قصيرة رائعة ومُحكمة، ترصد التحولات النفسية العميقة لشخصياتها من خلال تفاصيل الحياة اليومية وعلى خلفية النظام السوفيتي الحديدي.
تحكي «أوليتسكايا» ببراعة قصة بطلة لا مثيل لها في كل الكتب التي تقرأها.
Le fantôme qui hante le manoir de Canterville depuis trois siècles est désespéré ! Les nouveaux propriétaires, deriches américains, ne croient pas aux esprits. Vexé, le pauvre fantôme agite ses chaînes et laisse même une trace de sang dans le salon. Parviendra-t-il à prouver son existence en semant la terreur ?