ليشهد الله علي أنني لم أيأس قط، لأن تلك الطفلة في داخلي تود أن تكبر في أحلام بيضاء وليس في أحلام سوداء. أعترف أنني فقدت الأمل في بعض اللحظات والأيام والشهور لكن شخصيتي ساعدتني على بناء الشخصيات الثلاثة في كتاباتي شخصيات ترى الحياة مليئة بالسعادة والجمال والحب.
وبعد فقد عرفت كيف أحب بصدق وأعيش في سلام وأكبر بثقة وأضحك بعمق... ا تعلمت كتابة حكايتي بكلماتي ورسم طريقي بقلمي. لقد كنت حقا بلهاء بفقداني للأمل في تلك الأيام العصيبة العصية بنصوصها... فكتبت نص يوم وكتمت التص الآخر...
رحاب فالح مواليد سنة 2002. تلميذة ....