- جديد


في الوقت الذي رسخ الأرشيف الفرنسي الاستعماري صورة محمد علي "المغامر والشيوعي" في الأذهان وعملت البحوث والأدبيات الوطنية في فترة الاستقلال على إبراز شغفه بالمسألة التعاونية، والعمالية النقابية، يزيح الؤرخ محمد لطفي الشايبي الثام عن جانب مغمور في شخصية محمد علي النضالية ظل غامضا وغير مدروس والمتمثل في انخراطه وحضوره الفاعل في حركة (الجاعة الاسلامية) منذ مشاركته عن طريق حركة الشباب التونسي بزعامة علي باش حامبة في الجهاد الليبي ضد الغزو الإيطالي سنة 1911.
LES GRANDS TEXTES DU XVIIe SIÈCLE
Gloire à l'ingénieux hidalgo Don Quichotte de la Mancha et à son fidèle écuyer, Sancho Pança ! Et honte sur l'infâme imposteur ...