محمد الصادق الرزقي : ولد سنة 1874 – توفي في 22 ديسمبر 1939، (65 سنة).
– هو محمد الصادق بن محمد البشير بن محمد الطاهر بن عبد الله الرزقي، ولد بتونس العاصمة بحيّ سيدي منصور في ربض باب الجزيرة.
– درس في جامع الزيتونة، وتعلم فنّ القراءات على الشيخ إدريس محفوظ، وله إلى جانب ذلك معرفة باللغة الفرنسيّة.
– تولّى وظائف عموميّة مختلفة ما لبث أن انفصل عنها نهائيا وانصرف إلى العمل الحرّ، وفتح نيابة عقاريّة، تولّى فيها الوساطة في بيع الأملاك وشرائها وكرائها وتحرير العقود المتعلّقة بها.
– كان الصادق الرزقي في طليعة المتشبثين بالمنهج الإصلاحي للمجتمع، وكان من العاملين على انتشاره عن طريق الصحافة وغيرها. وكان منهاجه الاصلاحي يمتاز بتحليله أعماق النفوس وسيّء العادات، خصوصا ما كان منها تقليدا للمستعمر في كلامه ولباسه وفي نمط عيشه، وهو ما لا يتماشى مع شخصيّة التونسي وعاداته ومبادئه الدينية والاجتماعيّة. وقد ظهرت هذه النزعة في المقالات التي كان ينشرها في مختلف الجرائد والمجلات، وبالخصوص في مجلّته “العمران” وفي جريدته “إفريقيا “.
Le combat qui oppose Sakura et Chiyo à Sasori approche de sa conclusion ! Après une résistance farouche, nos amies sont poussées dans leurs retranchements. Le marionnettiste qui a fait de son propre organisme un pantin est bien décidé à en finir !
De son côté, Kakashi, accompagné de Naruto, voit son Sharingan évoluer. Cela suffira-t-il à assurer la victoire sur Deidara ?!
Français
