دار الباشا
  • غير متوفر حالياً

دار الباشا

ISBN: 9789973703415

13.000 د.ت.‏

الكمية
Add to wishlist
غير متوفر حالياً

  Security policy

(edit with the Customer Reassurance module)

  Delivery policy

(edit with the Customer Reassurance module)

  Return policy

(edit with the Customer Reassurance module)

Guarantee safe & secure checkout

مرتضى الشامخ، كهل يعود الى "دار الباشا" بعد غياب اربعين سنة، فتعود به ذاكرته لفصول حياته في دار الباشا قبل هروبه منها في سن الشباب. فمن مرتضى الطفل الذي أجبر على ترك والدته ليعيش مع والده و جدته، مرورا بمرتضى الفتى الذي تلقى تعليما دينيّا "ملأه بقوّة روحية" جعلته يصمد أمام الهزّات، إلى مرتضى الشاب، العاشق لشامة و الثائر الذي يقرر الرحيل بحثا عن "الحرية " !!! ومع هاته الفصول من حياة مرتضى، يخرج بنا الكاتب من الاطار الضيق الى الاطار التاريخي مستحضرا مأساة قرية تازركة زمن الاستعمار الفرنسي و نضال "أب الشعب" سيدي المنصف الباي و صموده فيحاكي التاريخ ،رمز المقاومة و التّوق للحرية، واقع مرتضى !! يعود مرتضى بعد رحلة بحث عن الذات ليجد دار الباشا آلت إلى خراب، فيقرّر ترميمها !! و هنا السؤال: من سيرمّم من؟ لماذا يرمّمها و هو الذي غادرها هاربا منها !! من هي دار الباشا؟ الاسلوب: اسلوب سردي سلس لكن عميق، راوح فيه الكاتب بين الخطاب الروائي و الخطاب التاريخي، بين اللغة العربية الفصحى و اللهجة الدارجة، بين الشعر الفصيح و الشعر الشعبي و الصّوفي دار الباشا في ظاهرها عودة لمنزل الآباء و الاجداد و في باطنها بحث في الماضي عن الذات و عن الهوية و بالتالي عن المستقبل، فلا مستقبل بدون ماضي و لا قيمة للماضي و الحاضر بدون هوية..

9789973703415

البيانات

الناشر
دار الجنوب للنشر
اللغة
arabe
عدد الصفحات
172
تاريخ الصدور
1994
هل الكتاب متوفر؟
Disponible
Collection
عيون المعاصرة
المؤلف
حسن نصر

مراجع محددة

باركود
9789973703415

16 منتجات أخرى في نفس الفئة:

Journal d'un mythomane vol.2. Une année...

30.300 د.ت.‏
Availability: 1 In Stock

Cette année-là, Anne Sinclair, qui me fit sauter sur ses genoux, devint une héroïne de téléréalité et François Hollande, qui me fit sauter quelques PV, installa sa belle twitteuse à l'Élysée. Quant à l'ami Dujardin, il escalada l'Olympe hollywoodien. Maudit soit le chroniqueur vachard dont les proches se retrouvent soudain au cœur de l'actualité ! Mon délire mythomane virerait-il au déballage autofictif ?


Né en 1980, Nicolas Bedos est dramaturge, scénariste et parfois comédien. Il est également chroniqueur à Marianne, Elle et France 2.


" J'aime Nicolas Bedos parce qu'il est triste, drôle, méchant, ultrasensible, et qu'il a du style. "

Frédéric Beigbeder, Le Figaro Magazine

This website uses cookies to ensure you get the best experience on our website