

«المعاناة تجعلنا أقوى، تجبرنا على الصمود، تصنع ما نحن عليه لنتحلى بالإصرار على مواصلة الطريق، تجعل أحلامنا المستحيلة قريبة، فقط علينا أن نصبر حتى نجني ثمار الإيمان، فالكوارث تختبر إيمان البشر، والتضرع وحده لا يكفي، والإيمان قول وعمل، وإيماني بما أنا مقبل عليه هو ما يدفعني إلى الأمام لتحقيق مرادي».
عندما جفت مياه النيل في عصر الخليفة الفاطمي المستنصر بالله وعمَّت المجاعة، وصلت الأحوال بالناس أنهم كانوا يأكلون أي شيء، حيًّا أو ميتًا، وفقد المجتمع إنسانيته وأصبح يتصارع من أجل الحياة.
في رواية إبراهيم أحمد عيسى المثيرة عن الشدة المستنصرية نتتبع خطوات الشاب الدمشقي حسن الذي يفد إلى الفسطاط لطلب العلم، وما سيتعرض له من مفاجآت، ما بين الصداقة والانتقام والحب والخيانة، لنصل معه إلى النهاية غير المتوقعة
Le combat du Docteur Salem Esch-Chadely est présenté, à travers les oppositions et les outrages qu'il a endurés, comme l'oeuvre de résistance du premier psychiatre à la psychiatrie coloniale ...
Le Périple de Doniate d'Ayla la jeune Cro-magnon continue. Son initiation aux secrets des shamans et le statut de Zelandoni auquel elle aspire sont exigeants, peu compatibles avec une deuxième ...