

«المعاناة تجعلنا أقوى، تجبرنا على الصمود، تصنع ما نحن عليه لنتحلى بالإصرار على مواصلة الطريق، تجعل أحلامنا المستحيلة قريبة، فقط علينا أن نصبر حتى نجني ثمار الإيمان، فالكوارث تختبر إيمان البشر، والتضرع وحده لا يكفي، والإيمان قول وعمل، وإيماني بما أنا مقبل عليه هو ما يدفعني إلى الأمام لتحقيق مرادي».
عندما جفت مياه النيل في عصر الخليفة الفاطمي المستنصر بالله وعمَّت المجاعة، وصلت الأحوال بالناس أنهم كانوا يأكلون أي شيء، حيًّا أو ميتًا، وفقد المجتمع إنسانيته وأصبح يتصارع من أجل الحياة.
في رواية إبراهيم أحمد عيسى المثيرة عن الشدة المستنصرية نتتبع خطوات الشاب الدمشقي حسن الذي يفد إلى الفسطاط لطلب العلم، وما سيتعرض له من مفاجآت، ما بين الصداقة والانتقام والحب والخيانة، لنصل معه إلى النهاية غير المتوقعة.
1921, Oklahoma. Dépossédés de leurs terres, les Indiens Osages ont été parqués dans une réserve aride. Mais sous leurs pieds coule un océan de pétrole. De quoi rameuter, en quelques mois, les ...
Imaginez...
Vous roulez en pleine nuit avec votre meilleur ami, tous feux éteints.
Devant vous, un champ d'éoliennes désert.
Soudain le choc, d'une violence inouïe. Un corps ...