

«المعاناة تجعلنا أقوى، تجبرنا على الصمود، تصنع ما نحن عليه لنتحلى بالإصرار على مواصلة الطريق، تجعل أحلامنا المستحيلة قريبة، فقط علينا أن نصبر حتى نجني ثمار الإيمان، فالكوارث تختبر إيمان البشر، والتضرع وحده لا يكفي، والإيمان قول وعمل، وإيماني بما أنا مقبل عليه هو ما يدفعني إلى الأمام لتحقيق مرادي».
عندما جفت مياه النيل في عصر الخليفة الفاطمي المستنصر بالله وعمَّت المجاعة، وصلت الأحوال بالناس أنهم كانوا يأكلون أي شيء، حيًّا أو ميتًا، وفقد المجتمع إنسانيته وأصبح يتصارع من أجل الحياة.
في رواية إبراهيم أحمد عيسى المثيرة عن الشدة المستنصرية نتتبع خطوات الشاب الدمشقي حسن الذي يفد إلى الفسطاط لطلب العلم، وما سيتعرض له من مفاجآت، ما بين الصداقة والانتقام والحب والخيانة، لنصل معه إلى النهاية غير المتوقعة
Participe à la chasse aux 39 clés ! Grace Cahill, la grand-mère de Dan et Amy, vient de mourir. Suite à la lecture du testament par le notaire MacIntyre, les deux enfants participent à la ...