«المعاناة تجعلنا أقوى، تجبرنا على الصمود، تصنع ما نحن عليه لنتحلى بالإصرار على مواصلة الطريق، تجعل أحلامنا المستحيلة قريبة، فقط علينا أن نصبر حتى نجني ثمار الإيمان، فالكوارث تختبر إيمان البشر، والتضرع وحده لا يكفي، والإيمان قول وعمل، وإيماني بما أنا مقبل عليه هو ما يدفعني إلى الأمام لتحقيق مرادي».
عندما جفت مياه النيل في عصر الخليفة الفاطمي المستنصر بالله وعمَّت المجاعة، وصلت الأحوال بالناس أنهم كانوا يأكلون أي شيء، حيًّا أو ميتًا، وفقد المجتمع إنسانيته وأصبح يتصارع من أجل الحياة.
في رواية إبراهيم أحمد عيسى المثيرة عن الشدة المستنصرية نتتبع خطوات الشاب الدمشقي حسن الذي يفد إلى الفسطاط لطلب العلم، وما سيتعرض له من مفاجآت، ما بين الصداقة والانتقام والحب والخيانة، لنصل معه إلى النهاية غير المتوقعة
Pendant des années, Eddie, 83 ans, a veillé au bon fonctionnement de la fête foraine. Comble de l'ironie, c'est ici qu'il vient tout juste de mourir, écrasé sous la nacelle d'un manège alors ...
Une démarche active qui part du quotidien des élèves, pour leur apprendre à se questionner, interroger les documents et expérimenter par eux-mêmes.
NOUVELLE ÉDITION 2018 • Un recueil de 12 textes intégraux qui donne le gout de lire aux élèves
Devant ...