

كلّما صُغْتُ بالدَّمعِ والتَّنْهِدَاتِ مَعْنى
تَبَسَّمَ وَعْدٌ
وَعَادَتِ الرّوحُ
لِجِسْمِ شقيّ
أَثْقَلَتْهُ الوُعُود
هُوَ حُبُّهَا
يبذُرُ في الشَّعْرِ مَفْرَدَاتِ الوُجُود
فَتَحْلُو الْكِتَابَةُ
وَلا أَسْأَلُ عَمَّا تَحِيكُ أَيَّامِي وَعُمْرِي مِنْ صُنُوفِ العَذَابُ
لأني
نَقَعْتُ
في الحِبر
قلبي
فَذَابْ