

تتناول هذه الرواية حياة نورا ستيفنس التي هي عبارة عن كتب، فقد قرأت كل الكتب التي وقعت تحت يدها باعتبارها وكيلة أدبية بينما تعتبر نورا بطلة بالنسبة لزبائنها الذين أبرمت صفقات هائلة من أجلهم كوكيل أدبي. تبدأ عقدة الرواية في الظهور حيت توافق نورا ستيفنس على الذهاب إلى صن شاين فولز بولاية نورث كارولينا في رحلة، ولكن بدلاً من النزهات في المروج أو الدخول في مغامرات مع طبيب ريفي وسيم أو نادل ذى ساعدين منتفخين، تلتقى نورا بتشارلي لاسترا ، وهو محرر كتب أيضا وسيكون لقاءًا لطيفًا لولا حقيقة أنهما التقيا عدة مرات ولم يكن لطيفًا أبدًا. تعلم نورا أنها ليست بطلة مثالية وكذلك تشارلي ولكن نظرًا لأنهما يجتمعان معًا مرارًا وتكرارًا في سلسلة من المصادفات فإن ما يكتشفونه من القصص المشتركة يكون كبيرا قبل أن تنشأ بينهما علاقة مبنية على حبهما للكتب والقصص التي يسعيان لاكتشافها في عالم وضعا أيديهما عليه سويا يستمد زخمه في الأساس من الكتب والحكايات التي تمنحهما معنى الحياة.
LES GRANDS TEXTES DU XVIIe SIÈCLE
Gloire à l'ingénieux hidalgo Don Quichotte de la Mancha et à son fidèle écuyer, Sancho Pança ! Et honte sur l'infâme imposteur ...
Un manuel qui met vos élèves en action et répond à vos pratiques de classe
" Vous ne me connaissez pas, mais j'ai décidé de vous écrire quand même. Je pense que vous êtes de ma famille. Alors je vous demande d'être gentille et de me répondre. "
...