في عام 1946 تتلقى الكاتبة جوليت آشتون رسالة تتعرف فيها على أعضاء جمعية غير عادية تسمى «جمعية جيرنزي للأدب وفطيرة قشر البطاطس». من خلال رسائلهم، يحكي أعضاء الجمعية لجوليت عن الحياة على الجزيرة، وعن حبهم للكتب، وعن الأثر الذي تركه الاحتلال الألماني على حياتهم. تنجذب جوليت إلى عالمهم الذي لا يقاوم، فتبحر إلى الجزيرة، لتتغير حياتها إلى الأبد.