نظرتْ إلي حيث يُشير لتتفاجأ بأنّ الرضيعة تقبض بكفّها الصغير على ورقتيْن من الورود المُتناثرة حولهم على النجيلة، والتي يبدو أنها التقطتهما عندما انزلقت ما أن خرجت من رحِمها. نظرت إلى الورود التي في كفّها، ثمّ إلى الشجرة المُزدهرة الكبيرة التي ولدتها أسفلها.. وقرّرت حينها أن تُطلق على الرضيعة اسمَ "ورد"