:كانوا ستة أشخاص…أحدهم مات…أربعة اتهموا…والأخير خارج دائرة الشبهات.هل القاتل أحد أفراد هذه المجموعة؟ فلكل واحد منهم سبب يدفعه لارتكاب الجريمة. فالقتيل كشف المستور قبل أن يموت، فقال أن الأول يتعاطى المنشطات، وعن الثاني أنه مروّج مخدرات، وعن الثالث غشاش بعكس ما يدّعي وعن الرابع أنه خائن.هل القاتل هو أحد هؤلاء أم شخص آخر له مصلحة في ما يجري؟ وما الدور الذي تلعبه الشرطة في إثارة الشكوك بين المتهمين؟ وهل أساليب الشرطة مهنية؟ أم أنها تسعى للفلفة التحقيق واتهام الشخص الذي يعتبر الحلقة الأضعف؟رواية «أحدنا يكذب» رواية كتبتها كارين م. ماكمنوس لمحبي روايات التشويق، والتحقيق، والغموض، والمفاجآت.رواية لن يَكتشف سرها قبل نهايتها إلا النبهاء من القراء.