هذا الكتاب هو مجموعة فصول تبدو في ظاهر التلقي مختلفة في مواضيعها وسياقاتها البحثية. إلا أن الواصل بينها وثيق بسؤال الواحد (الإنسان)، والمتعدد الذي هو محصل تعدد المعتقدات والثقافات. وإذا الواحد الإنساني متعدد بإني ال نحن والغيرية، بل الغيرات الماثلة داخل ال نحن والمنفصة عنه وجودا فعليا.