هذا المنجز القصصي إضافة حقيقية إلى المشهد السردي التونسي ، راوحت صاحبتها بين التنويع الشكلي والمضموني والأسلوبي ، وسمعت إلى كتابة ذاتها في تجلياتها المختلفة ، وكتابة ذاتها في تجلياتها المختلفة ، وكتابة الآخر في تنوعه واختلافه ، كما رصدت في بعض نصوصها تلك التحولات العميقة التي شهدتها تونس بعد مسمى الربيع العربي .