وباحت بما في سريرتها... اعترفت وقالت قولاً أخيراً وحاسماً. لم تتجنّ على أحد. فقد لُوّثت سمعتها بأفظع الشتائم ولكنّها قامت من حريقها كطائر الفينيق والسّمندل. وعرّت الإنسان وكسرت الحدود الاجتماعيّة وكمّمت الأفواه واستبدت قائلة: "إنّما العاجز من لا يستبد" بعبارة عمر ابن أبي ربيعة. وتنقلّت بين دول العالم ففضحت الرّأسماليّة العالميّة مدّعية الحداثة والقمر والنجوم والكواكب والعلم والميكروفيزيائيات والأقمار الصناعيّة ووو
يشرح المؤلف عنوانه، فيشير إلى أنه اختار الحرف "ك" لأنه "الحرف الأول يجمع بين الكورونا والكوفيد، ولعدم التمييز في ما سمعنا من الإعلام وحتى لدى بعض المختصين بين المرض والفيروس المتسبب فيه (...) ومن ناحية ثانية، نشير أنّ المرأة في التّاريخ البشري هي الحاكمة الفعليّة للدّول من وراء السّتار، كالسيدة "ك" التي تتخفّى كذلك وقد غدت الحاكمة الفعليّة للعالم تأتمر أعتى الحكومات بأوامرها
Le pharmacien de Taxham, faubourg de Salzbourg, raconte à l'écrivain-narrateur l'étrange voyage qui l'a mené à l'improviste, à l'aventure, des mois durant, depuis l'Autriche jusqu'en Andalousie. Parti solitaire et muet, il en est revenu éveillé et serein, après un parcours apparemment arbitraire qui fut en somme initiatique.Jamais le grand écrivain autrichien n'a sans doute mieux allié le romanesque à la poésie.