" لا ننكر أنّ المبادرات في تغيير قوانين المواريث موجودة، وأنّ منها ما أمكنه اجتياز هذه العقبة التشريعيّة وتبنّاها المجتمع دونما توتّر أو قلق، لكن تظلّ معظم المجتمعات العربيّة الإسلاميّة رهينة المقاربة الفقهيّة التي تحكّمت في الرؤية التأويلية طيلة خمسة عشر قرنا. وهي اليوم تعاني تحديات تفرضها مقوّمات الحداثة والقوانين الدوليّة الممضاة، فتجدها تسعى باحثة عن حلول قانونيّة تضمن بقاءها في الحراك الحداثيّ. " يوضح د. عزيز العظمة أهمية هذه الدراسة قائلا: " كتاب صارم المنطق والمنطوق، سديد الحجٌة، غزير العلم، واضح التوجًه، غزير الحبكة... [إذ يجد الباحثون] أن النظر إلى النص القرآني منطوقاً و مفهوماً يبيّن أن الأصل الوصيّة، وأنّ الفرائض من الفروع، التي تقَوَّلت به على القرآن العصورُ اللاحقة، مدفوعة بالمشاغل التي حبّذها الفقه على غيرها وعلى الرغم من عدم مناسبتها ".
Pour parvenir à ses fins, Sasuke n'hésite pas à enrôler dans son unité Jûgo, le porteur naturel de la marque maudite ! Mais Konoha et Akatsuki, qui suivent de près les manoeuvres du jeune renégat, renforcent leur dispositif de défense.
Naruto se met en marche à la tête d'une nouvelle unité chargée de localiser Itachi, la cible de Sasuke !!