بالعودة الى تداخل المقاربات التشخيصية لواقع الاعلام العربي بعد 2011 و خاصة منها تلك التي اعتبرت الربيع العربي مؤمراة,نقول بأن قصور العرب على إدارة ملف الحريت ومنها حرية الاعلام بعد 2011 هو السبب في الانفلات الوظيفي الذي يعيشه العالم العربي.
بعد أسبوع فقط من عرض مشروع دستور جديد للاستفتاء عليه يوم 25 جويلية 2022, تفاعل هؤلاء و عبروا عن رأيهم فيه. فهل ترى هذا الدستور يجيب عن سؤال شغل التونسيون منذ 2011 : من يحكم ؟ و كيف يمكن أن ...