قالت لي يوما في لحظة صفاء : لأن سي محمود يحبك ، صرت أحبك و لما توفيت بكاها زوجها بحرقة بالغة ثم مات بعدها بربع قرن فدفن في قبرها تنفيذا لوصيته . فأنت ترى اليوم في مقبرة الزلاج مشهدين على ضريح واحد