غرقت «صونيتشكا» في الكتب منذ صغرها، وعاشت بين شخصيات الروايات، غير مُكترثة بما يدور في الواقع من حولها، إلى أن تعرف عليها «روبرت فيكتوروفيتش» في قبو المكتبة العامة وطلب يدها، فتركت الكتب، وعاشت حياة بسيطة لكن سعيدة مع زوجها الفنان وابنتهما الوحيدة. لكن لم يفارقها يومًا الشعور بأنها لا تستحق كل هذه السعادة، فلم تُفاجأ عندما جاء ما يُهددها.
رواية قصيرة رائعة ومُحكمة، ترصد التحولات النفسية العميقة لشخصياتها من خلال تفاصيل الحياة اليومية وعلى خلفية النظام السوفيتي الحديدي.
تحكي «أوليتسكايا» ببراعة قصة بطلة لا مثيل لها في كل الكتب التي تقرأها.غرقت «صونيتشكا» في الكتب منذ صغرها، وعاشت بين شخصيات الروايات، غير مُكترثة بما يدور في الواقع من حولها، إلى أن تعرف عليها «روبرت فيكتوروفيتش» في قبو المكتبة العامة وطلب يدها، فتركت الكتب، وعاشت حياة بسيطة لكن سعيدة مع زوجها الفنان وابنتهما الوحيدة. لكن لم يفارقها يومًا الشعور بأنها لا تستحق كل هذه السعادة، فلم تُفاجأ عندما جاء ما يُهددها.
رواية قصيرة رائعة ومُحكمة، ترصد التحولات النفسية العميقة لشخصياتها من خلال تفاصيل الحياة اليومية وعلى خلفية النظام السوفيتي الحديدي.
تحكي «أوليتسكايا» ببراعة قصة بطلة لا مثيل لها في كل الكتب التي تقرأها.
A la fin des années 20, Orwell tombe brusquement dans la misère. À Paris puis à Londres, il découvre le quotidien des petits ouvriers et des laissés-pour-compte, tenaillés par la faim et rongés par l'alcool. Sans voyeurisme ni complaisance, il dresse un portrait vivant de ces habitués du mont-de-piété où l'espoir et l'infortune se livrent un duel épique.
" Un documentaire picaresque, d'une précision photographique, sur une Europe qui vivait encore à l'heure de Dickens, à des années-lumière de l'État-providence et de nos lois sociales. On en mesure tout le prix, à la lecture de cet admirable reportage. " Jean-Baptiste Michel, L'Express