تحكي الرواية عن طبقة رجال الأعمال التي جمعت ثرواتها من مصادر مشبوهة ،، ولكي تحمي هذه الأموال دخلوا ملعب السياسة فكونوا ثروات أكبر دفعتهم للبحث عن مزيد من السلطة لحمايتها
وتحكى ايضاً عن صحفيين ومحاميين ومعارضيين باعوا ضمائرهم للنظام ،، وعن الرئيس الذي سمح لهم بسرقة البلد واكتفى بإفتتاح الكباري وأنفاق المشاة