كان المشهد يتكرر كل صباح مثيرا له بامتياز. أفراد مختلفون يرتادون المغازات القريبة أو بعض دور الرهان أو يحملون أطفالهم الى المدارس تحت زخات المطر أو في التحام مع الضباب الذي يغطي كل الأماكن. انها لحظات تشعرك باغتراب الجغرافيا و بعبق التاريخ الإنساني الذي يصدر عنهفي المكان.