صدر كتاب جديد للدكتور الهادي التيمومي عن دار محمد علي الحامي للنشر وهو جزء أول من موسوعة الربيع العربي في تونس خصصه لسنة 2011 التي وصفها بأنها سنة كل المخاطر. في هذا الفصل الأول توقف التيمومي عند أزمة الحوض المنجمي وتقارير ويكليكس
الهادي التيمومي أو الهادي المقدم, ولد في 13 جانفي 1949 بـالكبّارة من معتمدية نصر الله من ولاية القيروان، أستاذ ومؤرخ جامعي تونسي.بعد إحرازه على الأستاذية في التاريخ عام 1971 من كلية الآداب والعلوم الإنسانية بتونس، أعد عام 1972 شهادة الكفاءة في البحث، اختصاص تاريخ معاصر، وناقشها بكلية الآداب والعلوم الإنسانية بنيس الفرنسية وكان موضوعها: الاستعمار الفرنسي وتوطين أنصاف الرحل بالسباسب التونسية: شراحيل 1905-1925. يعتبر الهادي التيمومي من أكثر المؤرخين الجامعيين التونسيين إنتاجا، وقد نشر العديد من العناوين منهم :النشاط الصهيوني بتونس (1897-1948),نقابات الأعراف التونسيين (1932-1955,تاريخ تونس الاجتماعي (1881-1956),مفهوم الامبريالية من عصر الاستعمار العسكري إلى العولمة و كيف صار التونسيون تونسيين؟ .
"Depuis des années, je tourne autour de cet événement de ma vie. Lire dans un roman le récit d'un avortement me plonge dans un saisissement sans images ni pensées, comme si les mots se changeaient instantanément en sensation violente. De la même façon entendre par hasard La javanaise, J'ai la mémoire qui flanche, n'importe quelle chanson qui m'a accompagnée durant cette période, me bouleverse."Annie Ernaux.