تقول الدكتورة زينب «إن دور الرواية هو أن تكون شاهدة على العصر، وقد كتبت عن عالم التويتر كمرحلة نمر بها ومررنا بها وقضاياها ومشاكلها النفسية والاجتماعية، وهي عمل انطلق من ملاحظة مرحلة معينة ربما يكون له امتداد أعمال في المستقبل لأكمل ما بدأت في هذا العالم الموازي».