يشهد العالم اليوم إلى جانب خطر جائحة الكورونا ظهور الكثير من المخاطر السياسية والاقتصادية والاجتماعية. ومن ضمن هذه المخاطر يمكن أن نشير إلى صعود بعض القوى الشوفينية والشعبوية، تصاعد التفاوت الاجتماعي وتصاعد أزمات العولمة الرأسمالية.
فقد عرفت عديد البلدان وبصفة خاصة البلدان المتقدمة في أوروبا والولايات المتحدة الأمريكية صعودا كبيرا للوطنية الشوفينية. وهذا التطور ناتج عن عديد الأسباب من ضمنها فشل العولمة وتزايد الفوارق الاجتماعية.
كما نشهد صعود ونمو فكرة رفض الآخر والتيارات اليمينية التي تدافع عنها. وهذا التيار يرى في وجود الآخر سبب مشاكله وأزماته ومصائبه. وللخروج والقطع مع وضعه المتردي فإنه لا مناص من رفض الآخر وطرده.
يحاول هذا الكتاب رصد صعود هذه المخاطر الكبرى التي تهدد استقرار العالم - فصعود الوطنية الشوفينية ورفض الآخر والشعبوية قادرة على الذهاب بالعالم إلى الهاوية وإرجاعنا إلى أكثر المراحل سوداوية في تاريخنا.
هذه المخاطر تتطلب النهوض والوقوف لبرنامج الإنسان والدفاع عنه ودعمه بابتكار مشاريع ورؤى سياسية جديدة يكون التعاون والانفتاح على الآخر وبناء عالم جديد فنفتح على آمال وأحلام الناس قواسمها المشتركة
Agota Kristof est née en Hongrie, d'où elle s'est enfuie en 1956. Installée depuis lors à Neufchâtel, en Suisse, elle écrit d'abord des pièces de théâtre, avant de commencer sa trilogie romanesque directement en français, la langue de son exil. Le Grand Cahier en est le premier volet, suivi de La Preuve et Le Troisième mensonge, prix du Livre Inter 1992.
Sasuke, Sakura et Naruto passent un test dont le but est de s'emparer de clochettes que détient le professeur Kakashi. Il leur fait bien réaliser leur infériorité et leur manque d'expérience et finit par leur annoncer qu'ils n'ont aucune chance de devenir ninjas...