حمام زنوبيا
  • Rupture de stock
رياض معسعس

حمام زنوبيا

ISBN: 9789938010930

12,000 TND

Quantité
Rupture de stock

  Garanties sécurité

(à modifier dans le module "Réassurance")

  Politique de livraison

(à modifier dans le module "Réassurance")

  Politique retours

(à modifier dans le module "Réassurance")

Guarantee safe & secure checkout

صدر حديثا عن دار الجنوب للنشر وضمن سلسلة عيون المعاصرة رواية «حمام زنوبيا» للكاتب والصحفي السوري رياض معسعس. الكاتب من مواليد دمشق 1948 حاصل على دكتوراه دولة في العلوم السمعية البصرية من جامعة السوربون بباريس وقد ساهم في تأسيس وادارة العديد من المؤسسات الاعلامية العربية لإذاعة مونت كارلو وقناة العالم والجزيرة ويورنيوز. الكاتب يقدم نفسه كإعلامي وهاو للأدب ويقول ان روايته الاولى هذه هي سيرة معيشة تقرب من السيرة الذاتية مع شيء من الرومانسية بناء على روايات موضوعية تعكس صورة سوريا في فترة من احلك فترات تاريخهاالبدء من النكبة في العام 1948 وانتهاء بمجزرة سجن تدمر الرهيبة في العام 1980 الدافع الى كتابة الرواية يقول الكاتب هو «مجرد شعور عميق وملم لابراز حقيقة مرة في جميع مقاييسها عاشها الشعب السوري في معاناة يومية تحت وطأة الظلم الثقيلة والقمع المريع وسطوة الاجهزة الامنية». الكاتب يقول ان كتابة الرواية استغرقت ثلاثة عقود وقد انهاها قبل ايام من اندلاع الثورات العربية. قدم للرواية توفيق بكار معتبرا انها رواية جديرة بكل تقدير جل احداثها من التاريخ والى الادب صياغتها والعبارة فاذا هي من صدق الشهادة واللفظ المبين وحسن التأليف وجسامة الرسالة نص فاجع فذ». يزعج بما يصف من الجرائم ويعدد ويعجب باساليب الحكاية هو ذاك المزيج مروع رائق مظلم نير. و«حلّى سواده الفن بألوانه فغدا اوفى القصد وفي النفس اوقع وجّل معناه وعظمت العبرة».

Editeur
دار الجنوب للنشر
Langue
arabe
Nombre de pages
360
Date de parution
2012
Etat de disponibilité
Disponible
Collection
عيون المعاصرة
Auteur
رياض معسعس

Nos lecteurs ont également choisi

Hamlet

12,600 TND
Availability: Out of stock

HAMLET Voici l'heure sinistre de la nuit, L'heure des tombes qui s'ouvrent, celle où l'enfer Souffle au-dehors sa peste sur le monde. Maintenant je pourrais boire le sang chaud Et faire ce travail funeste que le jour Frissonnerait de voir... Mais, paix ! D'abord ma mère. Oh, n'oublie pas, mon coeur, qui elle est. Que jamais Une âme de Néron ne hante ta vigueur ! Sois féroce mais non dénaturé. Mes mots seuls la poignarderont ; c'est en cela Que mon âme et ma voix seront hypocrites ; Mon âme ! aussi cinglantes soient mes paroles, Ne consens pas à les marquer du sceau des actes ! (Acte III, scène II).

This website uses cookies to ensure you get the best experience on our website