«الكتاب الأول من كفاحي: موت في العائلة، يصيب المرء بالإدمان ويجعله غير قادر على تركه... تحفة أدبية على غرار تحفة مارسيل بروست.. أصالة أدبية مدهشة لا سبيل إلى مقاومتها.. كاتب لا يهاب القضايا الكبرى -الموت والحب والفن والخوف–. يكتب كناوسغارد التفاصيل الحميمة في الحياة مثلما تُعاش فعلاً. إن «كفاحي» عمل أساسي من أعمال الأدب المعاصر».