"هذه ليست قصتي الشخصية وليست قصة شخص بعينه رغم أن كل أحداثها حقيقية، كل حدث منها أو كل مجموعة أحداث تخص هذا الفلسطيني أو ذاك، الخيال في هذا العمل فقط في تحويله إلى رواية تدور حول أشخاص محددين ليتحقق لها شكل العمل الروائي وشروطه، وكل ما سوى ذلك حقيقي، عشته وكثير منه سمعته من أفواه من عاشوه هم وأهاليهم وجيرانهم على مدار عشرات السنوات على أرض فلسطين.
بعيداً عن محاولات طمس الحقيقية؛ وظلمة الأسر في سجون الاحتلال؛ خرجت الشوك والقرنفل لتصور للعالم أجمع قصة شعب ظلم ومازال مظلوماً، لتجسّد حقيقة الواقع في أرض الإسراء والمعراج؛ الواقع الفلسطيني المعقّد الذي لا يدركه أحد إلا أصحاب الأرض.
أهديه إلى من تعلّقت أفئدتهم بأرض الأقصى من المحيط إلى الخليج، بل من المحيط إلى المحيط."
" Les meilleurs récits dystopiques sont universels et intemporels. [...]La Servante écarlate éclaire d'une lumière terrifiante l'Amérique contemporaine. " Télérama.
Ce manuel, choisi par le CNED, se lit « à l'arabe » avec ouverture en quatrième de couverture et lecture des phrases de droite à gauche. Conformément au cadre européen, ce manuel donne la ...