HOLMOU AL AAM

ISBN: 9786589097679

30,000 TND

Quantité
Add to wishlist
En stock

  Garanties sécurité

(à modifier dans le module "Réassurance")

  Politique de livraison

(à modifier dans le module "Réassurance")

  Politique retours

(à modifier dans le module "Réassurance")

Guarantee safe & secure checkout

حلم العم هي الرواية الاولى التي كتبها دوستويفسكي بعد خروجه من معتقله بسبيريا ، وتبدأ الرواية عند وصول الامير "ك" إلى مورداسوف ، ونزوله من بيت السيدة ماريا الكسندر فنامو سكاليفا التي تعتبر أهم سيدة في تلك المنطقة ، ولم يقض الامير العم أو "ك" في مرداسوف إلا ثلاثة أيام فقط ،ولكن هذه الإقامة القصرية تركت ذكريات محتومة لا يمكن أن تمحى !أضف إلى ذلك أن زيارة الأمير أحدثت ثورة في المدينة وستكون قصة هذه الثورة بلا شك أهم صفحة في تاريخ مورداسوف . وهكذا تمضي الرواية في وصف الامير وعلاقته بأهل مورداسوف الذين بدا لهم أنه شخصية هزلية خفيفة الظل والروح ، البعض تقبله ،والبعض الآخر لم يتقبله وقد بدأ بكتابة مسرحيات هزلية تعيد مجد فيزين و جريبووف و جوجول . لقد فيما مضى على قدر كبير من خفة الروح بل إنني كتبت مسرحية من النوع الفو .. فو ..فودفيل بها مقطوعات غنائية رائعة . ومع ذلك فإن هذه المسرحية لم تمثل أبداً . تتوالى الأحداث في الرواية حتى تدبر السيدة ماريا الكسندرفنا موسكاليفا أمر زواج إبنتها من الامير كانت ماريا ألكسندرفنا مندفعة بعبقريتها ، فأعدت مشروعاً كبيراً جزئياً : ستزوج إبنتها لرجل ثري ، لأمير يحتضر .." ولكن ما لبثت زينا أن اعترفت للامير " لقد خدعناك أنا وأمي أيها الأمير ، فخدعتك أمي بأن جعلتني أقبل أن أتزوجك ، وخدعتك أنا بقبول هذا الزواج ، لقد أسكرناك ، وغنيت ومثلت أمامك لننهب مالك .. ولنسرق ثروتك ولقبك ... وهذا عمل كريه ، فصفحاً .. وفي هذه الاجواء تدور أحداث الرواية ، وقد صور من خلالها دوستويفسكي صورة عن الحياة الإجتماعية والروحية لروسيا في القرن الثامن عشر ، والتي هي بالنهاية تعبر عن فلسفة الكاتب ورؤيته في الحياة ، حتى أصبح واحداً من أفضل كتاب روسيا في عصره .

Editeur
ميسكيلياني
Langue
arabe
Nombre de pages
280
Date de parution
2017
Auteur
فيودور دوستويفسكي

Nos lecteurs ont également choisi

Solitude ma mère

42,000 TND
Availability: 3 In Stock

"Taos Amrouche avait une présence rayonnante, excessive comme une tragédienne antique, rires et larmes mêlés : seule sur scène, chantant a capella, elle soumettait en un instant son public à la présence charnelle de sa voix qui remplissait tout l'espace - elle a elle-même, en toute clarté, comparé l'acte de chanter à l'acte sexuel. Elle y joignait une exigence spirituelle toujours insatisfaite. Un goût pour les choses lumineuses, fleurs, fruits, une aspiration à une plénitude qui serait fusion de la chair et de l'âme. [...] Mais, plus que tout, lui importaient ses romans : pour elle, seuls ceux-ci livraient, mis en mots, tout ce qu'elle sentait vivre en elle de lumineux et de tragique." François Maspero.

This website uses cookies to ensure you get the best experience on our website