كتاب مذهل حول مستقبل العولمة.. تلخيص باهر للتحديات الوجودية التي تواجهها البشرية.. أفكار جريئة حول سبل ضمان بقائنا. تعتبر مقترحاته المدروسة لإصلاح المؤسسات الدولية الرئيسية، بدءًا من الأمم المتحدة، مقترحات جديرة باهتمام خاص. قراءة هذا الكتاب واجبة في عصرنا هذا. فوك يريميتش، الرئيس السابق للجمعية العامة للأمم المتحدة. “في هذا الكتاب يتتبع جيفري ساكس تاريخ الإنسان الحديث، منذ هجرتنا من إفريقيا قبل حوالي 70000 عام مضت، حتى يومنا هذا. وعبر سرد رائد، يوضح كيف أن عجلة التغيير تديرها الجغرافيا والتكنولوجيا والمؤسسات. إنه إنجاز بارع.” براسانان بارثاساراثي، كلية بوسطن. “يتوجه هذا الكتاب إلى جمهور واسع من القراءة. كتاب واسع بشكل مثير للأعجاب في النطاقين، الزمني والجغرافي. تحفة من الإيجاز، ومفتتح رائع لتاريخ الاقتصاد العالمي”. كيفين أورورك. “قلة من العلماء لديهم اتساع المعرفة التي يمكنهم من خلالها نسج رؤى من مجالات واسعة مثل الهندسة الزراعية، والاقتصاد، وعلم الآثار، والأنثروبولوجيا، والهندسة، ليرووا القصة متعددة الطبقات حول كيفية تطور العولمة والتنمية.. كدأبه دائمًا، يعد ساكس متعة للقراءة.” جوردون ماكورد، جامعة كاليفورنيا، سان دييغو. عن المؤلف: بروفيسور ورئيس مركز التنمية المستدامة في جامعة كولومبيا. وهو رئيس شبكة حلول التنمية المستدامة التابعة للأمم المتحدة، وواحد من أهم المؤلفين وأكثرهم مبيعًا على قوائم نيويورك تايمز.
En vue des examens de fin de trimestre, le proviseur Asano décide de prendre en main la classe A ! Mais son fils, Gakushu, voyant l'ambiance anormale qui est en train de s'installer dans sa classe qui voue une haine farouche à la classe E, va faire une étonnante demande aux élèves de M.Koro !
La jeune et ravissante Griet est engagée comme servante dans la maison du peintre Vermeer. Nous sommes à Delft, au dix-septième siècle, l'âge d'or de la peinture hollandaise. Griet s'occupe du ménage et des six enfants de Vermeer en s'efforçant d'amadouer l'épouse, la belle-mère et la gouvernante, chacune très jalouse de ses prérogatives.Au fil du temps, la douceur, la sensibilité et la vivacité de la jeune fille émeuvent le maître qui l'introduit dans son univers. À mesure que s'affirme leur intimité, le scandale se propage dans la ville...