عبد العزيز قاسم

بورقيبة المستمع الأكبر

ISBN: 9789973198389

28.000 د.ت.‏

الكمية
Add to wishlist
متوفر

  Security policy

(edit with the Customer Reassurance module)

  Delivery policy

(edit with the Customer Reassurance module)

  Return policy

(edit with the Customer Reassurance module)

Guarantee safe & secure checkout

هذا الكتاب يسعى إلى إزاحة غبار الأيام عن جبين زعيم رؤيويّ يحاول المتاجرون بالدين تشويه إنجازاته. ويرمي إلى الكشف عن ملامح غير متداولة لعبقرية الرجل. وإلى ذلك فإن هذه السردية تندرج ضمن التاريخ الصغير الذي يثري وينير التاريخ الكبير.  «المستمع الأكبر» تسمية نحتناها على قياس عبارة «المجاهد الأكبر» وعلى مقاسها. والتسمية موضوعية بالنظر إلى استماع الرئيس إلى الإذاعة طوال ما يقارب الست ساعات يوميا، واستماعه لا يقتصر على مجرد التلقّي بل هو متفاعل مع كل ما يقع تحت سمعه من بثّ. وله في الأحاديث والبرامج السياسية والاجتماعية والأدبية والفنية والترفيهية رأي وتوجيهات يفضي بها إلى المدير العام للإذاعة والتلفزة من خلال اتصالات هاتفية ومقابلات بالقصر الرئاسي متواترة معلنة وغير معلنة. كان بورقيبة يعتبر الإذاعة (والتلفزة بدرجة أقل) امتدادا لاتصاله المباشر  أيام كان يلتحم بالجماهير وهو يجوب البلاد طولا وعرضا موقظا محفزا للهمم وازداد اهتمامه بهذا الجهاز مبشرا بالحداثة وبتحرير العقول من سلطان الخرافة. .عبد العزيز قاسم جامعي مبرز في اللغة والآداب العربية وكاتب باللغتين العربية والفرنسية .له دواوين شعرية ودراسات في الشعرية والأدب المقارن. تقلد مسؤوليات في مجالات  الثقافة والاتصال والتعاون الثقافي الدولي. تولى الإدارة العامة للإذاعة والتلفزة التونسية مرتين  في ثمانينات القرن الماضي وككل أسلافه على رأس المؤسسة كانت صلاته بالرئيس الزعيم الحبيب بورقيبة مباشرة ومتواترة

الناشر
Cérès éditions
اللغة
arabe
عدد الصفحات
292
تاريخ الصدور
2022
المؤلف
عبد العزيز قاسم

اختار قراؤنا أيضًا

Cette chose étrange en moi

47.600 د.ت.‏
Availability: Out of stock

Comme tant d'autres, Mevlut a quitté son village pour s'installer sur les collines qui bordent Istanbul. Il y vend de la boza, cette boisson fermentée traditionnelle prisée par les Turcs. Mais Istanbul s'étend, le raki détrône la boza, et pendant que ses amis agrandissent leurs maisons et se marient, Mevlut s'entête. Même si ses projets de commerce n'aboutissent pas et que ses lettres d'amour ne semblent jamais parvenir à la bonne destinataire. Il continue d'arpenter les rues comme marchand ambulant, point mobile et privilégié pour saisir un monde en transformation. L'histoire poignante d'un homme déterminé à être heureux.

This website uses cookies to ensure you get the best experience on our website