

لقد غدا الحبيب بورقيبة الان في ذمة التاريخ و ليس غير أفعاله تشهد له أو عليه. و نحن نعتقد أن الأجيال القادمة سوف تعترف بمناقبه بشكل أفضل من أبناء جيله أو الجيل الذي عايش شيخوخته و نهايته.