رامون خوسي سندرغرثاس

صلاة قداس على روح فلاح إسباني

ISBN: 9789973491466

13.000 د.ت.‏

الكمية
Add to wishlist
آخر عناصر في المخزون

  Security policy

(edit with the Customer Reassurance module)

  Delivery policy

(edit with the Customer Reassurance module)

  Return policy

(edit with the Customer Reassurance module)

Guarantee safe & secure checkout

واحدة من الروايات التي تسبب لك الأزمة، تصنّف الرواية على أنها ملتزمة ومن أدب المقاومة، بيد أن فعل المقاومة يتحصر في صفحتين ربما. يقدم سندر غرثاس أنموذجاً لرجل الدين الصامت على الظلم، بل والمعاون لهذا الظلم في بعض الأحيان بدعوى إرادة الله، هذا النموذج يجسده موسان ميّان الراهب، والذي تتحوّل حياته إلى صلوات ليس على روح صديقه القديم باكو آل ديل مولينو، بل لتخفيف تأنيب الضمير.

الناشر
Beït al-Hikma
اللغة
arabe-espagnol
عدد الصفحات
160
تاريخ الصدور
2013
المؤلف
رامون خوسي سندرغرثاس

رامون خوسي سندرغرثاس

رامون خوسيه سِنْدِر Ramón José Sender من أبرز الروائيين الإسبان، ومن أكثر من ترجمت أعمالهم إلى اللغات الأجنبية بعد ثِربانتِس. ولد في بلدة تشالامِرا دي سنِكا Chalamera de Cinca، وعمل في شبابه صحفيّاً ومديراً لمجلّة «تِنسور» Tensor. بدأ الكتابة روائياً واقعياً، ضمن حركة التسييس العامة للحياة الأدبية التي قامت في الثلاثينيات من القرن العشرين فركز في أعماله على تاريخ إسبانيا والقضايا الاجتماعية. من أهمّ رواياته التي سبقت الحرب الأهلية «إيمان» (1930) Imán وقد كتبها إثر زيارته للمغرب منتقداً الحرب عليها، و«السيد ويت في مأزق» Mr. Witt en el cantón التي حصل بسببها على الجائزة الوطنية للأدب. والروايتان واقعيتان وتتعارضان مع النزعة التجريبية التي ميّزت الأدباء الطليعيين في العقد السابق. سجن لنشاطه السياسي ومُنعت رواياته في ظل حكم فرانكو والحرب الأهلية، كما قامت جماعة من الحزب الوطني بقتل زوجته. وبعد أن قاتل في الحرب الأهلية إلى جانب الجمهوريين هاجر في عام 1938 إلى فرنسا ومنها إلى المكسيك، وانتهى به المطاف في عام 1942 في الولايات المتحدة الأمريكية التي حصل على جنسيّتها عام 1946، ودرّس الأدب في عدد من جامعاتها.

اختار قراؤنا أيضًا

Les raisins de la galère

32.000 د.ت.‏
Availability: 6 In Stock

"Quel pays est le mien ? Celui de mon père ? Celui de mon enfance ? Ai-je droit à une patrie ? Il m'arrive parfois de sortir ma carte d'identité. En haut et en majuscules : RÉPUBLIQUE FRANÇAISE. Je suis fille de cette république-là. Signes particuliers : néant. Cela veut-il dire que je ne suis rien ? Par même "rebelle" ou "beur en colère" ?" Tahar Ben Jelloun nous raconte les enfants de "l'entre-deux", les victoires et les désillusions d'une "génération beur".

This website uses cookies to ensure you get the best experience on our website