يتجول بك أنيس الوهابي و ترافقك فيها شخوص و شخصيات المؤلف عبر ثناياها لتريك ما يرى و ما تريد أن ترى أنت بنفسك من اختلاجات ضلت دفينة بداخلك عبر سنين عمرك حتى كدت تنساها فتنسى بذلك ذاتك.