من أهمّ السّجالات الفكريّة الّتي أسالت حبرا كثيرا وحظيت باهتمام كبير من لدن المؤرّخين والفلاسفة هي تلك المتعلّقة بالماركسيّة والحركات اليساريّة وعلاقتها بالرأسماليّة اليوم والعولمة والتّحولات الاقتصاديّة والاجتماعيّة السّريعة الّتي لم تنفكّ عن نحت وجه جديد لعالمنا المعاصر
الهادي التيمومي أو الهادي المقدم, ولد في 13 جانفي 1949 بـالكبّارة من معتمدية نصر الله من ولاية القيروان، أستاذ ومؤرخ جامعي تونسي.بعد إحرازه على الأستاذية في التاريخ عام 1971 من كلية الآداب والعلوم الإنسانية بتونس، أعد عام 1972 شهادة الكفاءة في البحث، اختصاص تاريخ معاصر، وناقشها بكلية الآداب والعلوم الإنسانية بنيس الفرنسية وكان موضوعها: الاستعمار الفرنسي وتوطين أنصاف الرحل بالسباسب التونسية: شراحيل 1905-1925. يعتبر الهادي التيمومي من أكثر المؤرخين الجامعيين التونسيين إنتاجا، وقد نشر العديد من العناوين منهم :النشاط الصهيوني بتونس (1897-1948),نقابات الأعراف التونسيين (1932-1955,تاريخ تونس الاجتماعي (1881-1956),مفهوم الامبريالية من عصر الاستعمار العسكري إلى العولمة و كيف صار التونسيون تونسيين؟ .
"En descendant de l'avion à Lagos, j'ai eu l'impression d'avoir cessé d'être noire." Ifemelu quitte le Nigeria pour aller faire ses études à Philadelphie. Elle laisse derrière elle son grand amour, Obinze, éternel admirateur de l'Amérique, qui compte bien la rejoindre. Mais comment rester soi lorsqu'on change de pays, et lorsque la couleur de votre peau prend un sens et une importance que vous ne lui aviez jamais donnés ? De son ton irrévérencieux, Chimamanda Ngozi Adichie fait valser le politiquement correct et nous offre une grande histoire d'amour, parcourant trois continents d'un pas vif et puissant.