تطرّقت هذه المروية إلى العديد من الإشكاليات التي مثّلت شاغل المجتمع القبلي في إطار سينوغرافي شيق غابت داخله التقسيمات إلى فصول أو أجزاء أو مشاهد، وسيطر عليه الانطباع الحسّي والنقل العفوي. مؤلف هذا التصنيف شخصية بدوية مغمورة لا تنتسب إلى شريحة علماء المدن، استقرت بالصحراء. ما لدينا من معلومات عن حياتها استقيناه من الاستطرادات التي أتاحها عرض المروية. والطريف أنّ ما نقله لنا "العدواني"، اعتبارا لتواضع زاده المعرفي واللّغوي خاصة، يكشف عن الصورة التي انطبعت لدى عامة أهالي الصحراء عن السلطة التركية الحاكمة، فضلا عن تمثلات هذه المجموعات القبلية لواقعها المعيش. ورغم سيطرة المواعظ والأساطير والكرامات على هذه المروية، فإنّ حضور السرد التاريخي، أمر لا يمكن أن يتجاهله مؤرخ الفترة الحديثة خاصة وهو يدرك خواء المادة المصدرية فيم يتعلّق بهذه الحقبة من تاريخ المغارب عموما وتاريخ المجال الصحراوي فيما يعنينا.
Le Caire, de nos jours. Le cryptologue portugais Tomás Noronha se voit confier le décryptage d'un manuscrit original. Son nom ? Die Gottesformel, La Formule de Dieu. Son auteur ? Albert Einstein lui-même. L'enjeu ? Le mode d'emploi d'une bombe nucléaire surpuissante. Précipité malgré lui au cœur d'une affaire d'espionnage international, Noronha plonge dans les secrets de l'atome... et dans un mystère bien plus grand encore.
" Dan Brown avait rabiboché l'art et la religion dans le Da Vinci code, José Rodrigues dos Santos réussit le pari de marier la science au divin dans La Formule de Dieu. " Le Point
" Pas la peine de tergiverser, c'est LE roman qu'on va tous s'offrir. " 20 minutes