- جديد


ردمك: 9789909000267
هذا أنا وأبو هريرة مرة أخرى ولا أظنها الأخيرة، لبسني ولبسته ولكم وددت خلعه عن فكري... وجدت فيه نفسي ووجد في، في قلمي بعض أنفاس الحياة حتى خلته - أحيانا- توأم روحي، بل روحي. ألا يكون المسعدي أنا الذي لم أقدر علي تعبيرا لما كنت حدث؟!! ذلك هو الأدب الحق، غوض وإبحار في ذاتك، في الإنسان فيك الذي يحيى في داخلك ولاتدري.