الفتاة روز كاميل، المتعبة والمريضة، انتقلت لتعيش في كنف همانها بعد وفاة والدها الحبيب ست عمات يضايقتها ويفرضن عليها نظام حياة صارم بدوافع الخوف عليها والحرص والمحبة. علاوة على الوضع ! الذي نعيشه العقات تعرض روز لصدمة الصخب والهرج من سبعة من أبناء عمومتها الذين فاجأوها على غير توقع، فتقف حائرة تجاذبها مشاعر محبطة.
كيف تمكن فتاة هادئة تبلغ من العمر 13 عاما أن تتعامل مع هكذا وضع ؟ لكن وصول العم أليك يغير كل شيء فهذا العم المفتح والذي يخالف طريقة تربية العمات، يعمل على أن يخرج الفتاة من الظل إلى أشعة الشمس، مما يشير رعب عمانها. وهذا العم الطبيب والبخار يجعلها تشعر بالثقة في وصفاته وطريقته في إخراجها من حالة الإحباط. فيقذها من وصفات عمانها ويشجعها على تطوير العلاقة مع أبناء عمومتها الذين كانت تخاف منهم في البداية، فتكتب
الشجاعة لتدخل في الكثير من المغامرات مع أبناء عمومتها الصاخبين ولكن المحين .... وتبدأ شخصية روز في التفتح والازدهار. ثمانية أبناء عمومة، رواية تنسج بمهارة كيفية تطور العلاقات في إطار العائلة. وتقدم درسا في التربية وتكوين الصداقات والتعاون مع الآخرين.
"Les hommes de terre ne croient pas vraiment aux géants. Ils pensent que nous n'existons pas."Sophie ne rêve pas, cette nuit-là, quand elle est tirée de son lit par un géant ! Heureusement, c'est le Bon Gros Géant, le BGG, qui se nourrit de schnockombres et boit de la frambouille. Mais il existe d'autres géants au pays des géants : des brutes de quinze mètres de haut qui ne raffolent que d'une chose : les hommes de terre. Sophie et son ami le BGG pourront-ils les arrêter ? Espérons-le, sinon vous pourriez bien être le prochain à vous faire gober par un affreux géant.