ريح الصبار

ISBN: 9789938918731

20.000 د.ت.‏

الكمية
Add to wishlist
متوفر

  Security policy

(edit with the Customer Reassurance module)

  Delivery policy

(edit with the Customer Reassurance module)

  Return policy

(edit with the Customer Reassurance module)

Guarantee safe & secure checkout

"بدأ القلق يقضمني حين لمحت سربا من السرطانات الحمراء تتقدم بإتجاهي وتطوّقني. تمدّ نحوي قواطعها الكبيرة المخيفة مثل الكلاليب، في حين تراءى لي بينها ريكو، يطلع من بين الموج. بين يديه جسم سادر هامد، تلتفّ حول قدميه أعشاب البحر".

الناشر
Sotumedia Éditions
اللغة
arabe
عدد الصفحات
224
تاريخ الصدور
2019
المؤلف
مسعودة أبوبكر

مسعودة أبو بكر

درست مسعودة في كتّاب الشيخ السبتي بجبل الجلود، ثمّ المدرسة الابتدائية ثمّ انتقلت إلى تونس العاصمة حيث أكملت دراستها الثانوية في شعبة الآداب بمنفلوري ثمّ تخرجت من مدرسة تكوين في شؤون الإدارة والسكرتارية بحمام الأنف، فبدأت بالعمل بإحدى الشركات الخاصة، وقد كتبت الشعر والقصة القصيرة والرواية والمقالة وقصص الأطفال، وتملك عضوية في كل من جمعية الصحفيين التونسيين ونادي القصة أبو القاسم الشابي والنادي الثقافي الطاهر الحداد واتحاد الكتاب التونسيين، حيث كانت عضو الهيئة ما بين 2009 و2011، كما أنها عضوة في اتحاد الكتاب العرب. ثم نشّطت في اتحاد الكتاب التونسيين لمدّة موسمين (منتدى القّصّاصين بداية التسعينيّات)، فأشرفت على الصالون الأدبي الشهري "مطارحات أدبية" بنادي القصة أبو القاسم الشابي سنتي 2003و2004، وكانت من المشاركين في لجان تحكيم أدبية في عديد المسابقات هي: مسابقة الكومار للرواية، مسابقة البنك التونسي جائزة أبي القاسم الشابي للقصة، مسابقة نادي القصة للقصة القصيرة مسابقة الكريديف الأدبية، مسابقة نادي الطاهر الحدّاد للرواية، وفي مهرجانات عديدة بالعاصمة وداخل البلاد. وشاركت في ندوات أدبية وفكرية محلّية وعربية في ليبيا والمغرب وسوريا وسويسرا، ونشرت في الصحف المحلية والمجلات المحلية والعربية، إذ كتبت البطاقة الأسبوعية في كل من: الشروق والصحافة ومجلة حقائق ومجلة مرآة الوسط ثم الملحق الثقافي لجريدة الحرية، بعدها ساهمت في إنتاج برنامج "مجلات عربية" في إذاعة تونس الثقافية وبرنامج صباحي في الإذاعة الوطنيّة، وشكّلت منكلّ من رواية "ليلة الغياب" و"طرشقانة" و"وداعا حمورابي" مواضيع لرسائل بحث جامعيّة في تونس وخارجها

اختار قراؤنا أيضًا

This website uses cookies to ensure you get the best experience on our website