ديوان سيدي أحمد بن عروس
  • غير متوفر حالياً

ديوان سيدي أحمد بن عروس

ISBN: 9789973285287

10.000 د.ت.‏

الكمية
Add to wishlist
غير متوفر حالياً

  Security policy

(edit with the Customer Reassurance module)

  Delivery policy

(edit with the Customer Reassurance module)

  Return policy

(edit with the Customer Reassurance module)

Guarantee safe & secure checkout

توفي سيدي أحمد بن عروس سنة 1463م( 21أكتوبر) الموافق ل868ه أو 871ه حسب رواية أخرى,و مولوده كان سنة 1373 م (778ه) و دفن بزاويته المعروفة قرب جامع الزيتونة المعمور بتونس العاصمة.

9789973285287

البيانات

الناشر
دار سحر للنشر
اللغة
arabe
عدد الصفحات
152
تاريخ الصدور
2018
هل الكتاب متوفر؟
Disponible
المؤلف
جلول عزونة

مراجع محددة

باركود
9789973285287

جلول عزونة

جلول عزونة ولد في 20 جانفي/كانون الثاني 1944 بمدينة منزل تميم، أستاذ جامعي وكاتب تونسي. مساره درس بمسقط رأسه ثم التعليم الثانوي بالمدرسة الصادقية والتحق بعد حصوله على الباكالوريا بدار المعلمين العليا بالعاصمة التونسية، ثم واصل دراسته بفرنسا. درّس بالجامعة التونسية اللغة والآداب الفرنسية. في الجمعيات نشط منذ صغره في العديد من الجمعيات وقد تحمل في صلبها العديد من المسؤوليات: الشبيبة المدرسية، بصفته مندوبا عن المدرسة الصادقية فيما بين 1962 و1964. أحد مؤسسي الشبيبة المدرسية والطالبية بمسقط رأسه عام 1964 وتولى كتابتها العامة إلى عام 1967. الاتحاد العام لطلبة تونس: حيث شارك في عدد من مؤتمراته. عضو بنادي القصة منذ تأسيسه عام 1964. تحمل جلول عزونة عديد المسؤوليات في اتحاد الكتاب التونسيين فيما بين 1986 و1996. أسس رابطة الكتاب الأحرار عام 2001، ورغم عدم الاعتراف بها فقد بقي رئيسا لها. في السياسة انضم إلى طلبة الحزب الاشتراكي الدستوري الحاكم وتولى رئاسة شعبة دار المعلمين العليا. كما تولى الكتابة العامة لشعبة الطلبة بدار تونس بالعاصمة الفرنسية في عام 1970-1971. ثم بعد عودته إلى تونس تولى الكتابة العامة للشعبة الترابية بمسقط رأسه. لينتهي به المطاف بالاستقالة من الحزب عام 1974. التحق في تلك السنة بحركة الوحدة الشعبية ثم كان أحد مؤسسي حزب الوحدة الشعبية في جانفي 1981. دخل في نهاية الثمانينات في خلاف مع محمد بلحاج عمر، أمين عام الحزب، الذي تبنى توجه مساند للرئيس زين العابدين بن علي. وفي عام 1988 تولى عزونة الأمانة العامة لمجموعة منشقة إلا أنه لم يعترف بها من قبل السلطات، وفي أوت 1989 حكم على عزونة بالسجن لمدة عام بتهمة "المس بكرامة رئيس الدولة" قبل أن يخرج بعفو رئاسي بعد بضعة أشهر. بعد الثورة التونسية، اسس الحزب الشعبي للحرية والتقدم الذي ترشح على رأس قائمته في دائرة نابل 1 متحصلا على 0.91%.

16 منتجات أخرى في نفس الفئة:

This website uses cookies to ensure you get the best experience on our website